النصر ظلمته.. محمد فودة يعتذر عن تصريحه بمعلومة خاطئة والفراج يعقب

النصر ظلمته.. محمد فودة يعتذر عن تصريحه بمعلومة خاطئة والفراج يعقب

قدم محمد فودة، الخبير التحكيمي، اعتذاره للجماهير النصراوية عن تقديم معلومات غير دقيقة بشأن الحكم سامي الجريس والمباريات التي أدارها مع نادي النصر.

النصر ظلمته.. محمد فودة يعتذر عن تصريحه بمعلومة خاطئة والفراج يعقب

خلال مشاركته في برنامج “أكشن مع وليد”، أوضح فودة أنه كان هناك خطأ في تصريحه السابق حيث ذكر أن الجريس قاد 14 مباراة للنصر في الموسم الحالي، مؤكدًا أن العدد الصحيح هو 6 مباريات فقط.

بدوره، استعرض الإعلامي وليد الفراج تفاصيل اللقاءات التي أدارها الجريس لنادي النصر، مشيرًا إلى أنه خلال الثلاثة مواسم الماضية، كانت هناك 6 مباريات فقط تحت إدارته للفريق.

يأتي هذا التوضيح في أعقاب تعيين سامي الجريس من قبل لجنة التحكيم باتحاد الكرة لإدارة اللقاء الذي جمع بين النصر والفتح، والذي أقيم ضمن فعاليات الجولة العشرين من دوري روشن، حيث انتهت المواجهة بفوز النصر بهدفين مقابل هدف واحد.

ويتطلع فريق النصر حاليًا لمواجهة قادمة أمام الفيحاء يوم الأربعاء الواقع في 21 فبراير، ضمن منافسات دوري أبطال آسيا، ساعيًا لتحقيق نتائج إيجابية تعزز موقعه ضمن البطولة.

تعليقات

  1. من زمان وهو يمررررررر مثل هذه المعلومات ويعتقد انها اعتمدت عند الناس والناس تقول مابعد شيب الراس من عقل فتركوه يهذي بمالا يدري
    كل ظهور ببرنامج التطبيل يصطحب معه كتاب قوانيين التحكيم لكي يسنن قوانيين من عنده للزعيق ويدعي انها بالكتاب
    مره حلل بلنتي للتعاون على البريك وقال ان اليد المتجهه للارض من خلف الجسم لمساندة الجسم ولم تمس الارض فهي بالقانون كما لو انها سانده
    بعد ثلاث مواسم جاء فاول على مدافع التعاون على مشارف المنطقه فقال
    ان الكورة التي تمس اليد المتدليه من خلف الجسم قبل ملامسة الارض هي فاول ولو كانت دخل المنطقة بلنتي
    بمباراة الطائي الغي هدف للزعيق بداعي التسلل فقال قرار غير صحيح لان الكورة تم تناقلها حتى قطعها لاعب الطائي وارتدت الى لاعب الزعيق وهنا تنتفي اللعبة الاولى ويكون الهدف صحيح ؟
    بالعربي شايب وعايب خلق

  2. هالفضيحه هذه بالدنيا فكيف سيقابل الله سبحانه وتعالى غدا بشهادات الزور التي يقولها بين الفينة والاخرى
    مانسينا عندما ادعاء ايقاف نشيمورا ارضاء للزعيق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *