في رده على الانتقادات التي وجهت لتصريحات مدرب المنتخب الوطني، روبرتو مانشيني، أبدى الإعلامي الرياضي سامي الحريري موقفًا واضحًا من خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر.
وصرح الحريري قائلًا: “يبدو أن هناك من يرغب في أن يُعلن مانشيني عن هدفه بشكل مباشر، مثل ‘أتيت هنـا لأحرز اللقب ولا شيء سواه’، لكي يستغلوا هذا الإعلان في حال عدم تحقيق الهدف، متهمين إياه بعدم الوفاء بوعده، لقد كُشفت نواياكم الآن”.
وأضاف الحريري: “يجب على الجميع أن يفصلوا بين مشاكلهم النفسية والمنتخب الوطني، أدعو الجميع لدعم المدرب وكافة اللاعبين، وترك السلوكيات الطفولية والساذجة”.
البعض يبي مانشيني يقول :
أنا جاي أحقق اللقب ولا غيره ..
عشان إذا ما حققه يقولون :
وين وعدك لنا !!!
ما وفيت بوعدك !!!
خلاص أصبحتم مكشوفين ..
أبعدوا المنتخب عن عُقدكم النفسية ..
ادعموا المدرب و ( جميع ) اللاعبين
واتركوا حركاتكم الساذجة ..— سامي الحريري 🇸🇦 (@SamiAlharirii) January 21, 2024
جدير بالذكر أن المدير الفني للمنتخب الوطني مانشيني، فاجئ الجميع بتصريحاته، حيث أكد أنه رغم تأهله والفوز في آخر مباراتين بكأس آسيا، إلا حظوظهم في التتويج بكأس آسيا ضئيلة جدا مقارنة مع منتخبات مرشحة بقوة مثل اليابان وإيران وكوريا الجنوبية.
عندك مناعة ضد الفهم ولا تلام !!
منشيني أعلن ذلك اول ما قدم واستلم تدريب المنتخب وقال والكل علم الا امثالك
إن الهدف هو كأس اسيا التي تأخرت كثيرا ولم يحققها المنتخب السعودي وأيضا هذا كان رأي الاتحاد واغلب الإعلاميين بمن فيهم البرنامج اللي انت موجود فيه
السؤال اللي يطرح نفسه :
لماذا غير مانشيني قناعاته التي قدم من أجلها؟!
وهل فرض عليه امر ما حتى يتخلى عنالهدف الأساسي من قدومه؟!
فلم نسمع لا بناء منتخب ولا المشاركة فقط وتحقيق النتائج الجيدة
اي اتحاد محترم بالعالم لا يذهب إلى أي بطولة الا لتحقيق الأهداف التي وضعها
لكن اختيارات المدرب وابعاد بعض اللاعبين والفيلم الاخير مع اللاعبين هو من جعل مانشيني يغير أهدافه!
سننتظر بعد أن يذهب ليفرغ مافي جعبته كما فعل مارفيك وفينجادا !!
لنتحدث بعقلانيه ولنعي الحقيقه المنتخب السعودي ايام فيصل بن فهد وقبل ان نتطور بالاحتراف وباحتكاك لاعبينا بلاعبين عالميين بعصر الاحتراف كان منتخب الكل يحسب له الف حساب.
اما بعد ان اصبح المنتخب يقاد لاهداف معينه ولتهيئة لاعبين احتياط بانديتهم لتجهيزهم لانديتهم فقط اصبح لايقدم المامول ولايتوقع منه ذلك.
اتي الندرب ربما لاهداف وفرضت عليه اهداف اخري فاختلف عن تصريحه السابق الذي اتى لاجله واصبح المنتخب بلا هويه ابدا.
النقطه الاهم يجب ان يعاد النظر في كافة هيئة الرياضه واتحاد كرة القدم واعلاميي الوهم من اعلى سلطه فيهم حتى اخر نذيع او اعلامي او صحفي يلمع للاخطاء ويمجدها فهذا منتخب خطوط حمراء يجب ان يتوقف عندها الجميع فنحن نخطط لتحقيق الرؤيه وانتم تهدمون كل ماسعي له سمو سيدي برؤيته الجميله التي وقفتم ضمن معوقاتها بطرحكم السيء للاسف وبكل ماحدث امام الكل للمنتخب.